عبد الحسين الموسوي ت 1377
* اخذ العلم على يد الآخوند والسيد اليزدي وشيخ الشريعة والسيد اسماعيل الصدر وبلغ الاجتهاد في الثانية والثلاثين ..
* وقف ضد الاحتلال الفرنسي والبريطاني للدول العربية ، وطارده المحتلون الفرنسيون حتى لجأ إلى دمشق ، ثم سافر إلى مصر ، وفي هذه الأثناء أحرق الفرنسيون مكتبته وداره وكان فيها كتب مخطوطة كثيرة له ، ولما احتل الفرنسيون بلاد الشام هاجر إلى فلسطين ومصر ، وعلى أثر تدخل السيد حسن الصدر عاد إلى وطنه في جبل عامل . ( ويكبيديا ) .
* أسس مجموعة من المؤسسات عندما استقر في بلده : ( جمعية البر والاحسان ، والروضة والكلية الجعفرية ومدرسة الزهراء ، ونادي الامام الصادق ، ومسجدا كبيرا )
* كان يمثل خط الوفاق والوحدة بين الأمة في الوقت الذي هو من أبرز المدافعين عن فقه أهل البيت .. وهذا يبين أن الفكرة التي ترى التعارض بينهما هي فكرة خاطئة .
كتبه ومؤلفاته :
* ألف 31 كتابا تحقيقيا وبعضها مبتكر في موضوعه .
* منها كتب علمية : مثل شرح التبصرة استدلالي ( الطهارة والقضاء والشهادات والمواريث ) . وتعليقة على رسائل الشيخ قسم الاستصحاب ، ورسالة في منجزات المريض ( استدلالية ) ، وكتاب الفوائد والفرائد ..
وكتب في الامامة والنقاش المذهبي :
ـ النصوص الجلية في إمامة العترة الزكية : أربعون حديثا من طريق الجمهور وأربعون أخرى من طريق الإمامية .
ـ أبو هريرة
ـ تعليقتان على صحيح البخاري ومسلم .
ـ الفصول المهمة في تأليف الأمة : الحث على ترك التنازع ونجاة المؤمن بالاركان الخمسة
ـ المراجعات : ألفه في مصر سنة جاء إليها 1329 هـ ، فجمعه الحظ كما قال بإمامها الوحيد الشيخ سليم البشري المالكي ، وهو عيلم علم وعلَم حلم ، وبالرغم من أنها انتهبت أصولها إلا أنه استعاد كتابتها فإذا هي بحذافيرها .. وهي عبارة عن 112 رسالة متبادلة بينهما .
غايتها ( هلم بنا إلى المهمة التي نبهتنا إليها من لم شمل المسلمين ، والذين أراه أن ذلك ليس موقوفا على عدول الشيعة عن مذهبهم ولا عدول السنة عن مذهبهم ، وتكليف الشيعة بذلك دون غيرهم ترجيح بلا مرجح بل ترجيح للمرجوح ، نعم يلم الشعث وينتظم عقد الاجتماع بتحريركم مذهب أهل البيت واعتباركم إياهم كأحد مذاهبكم ..) ؟
* عتابه لمصنفي الجمهور : أنهم استبعدوا اهل البيت من تراثهم ، فهم ينقلون عن مقاتل بن سليمان وهو مرجئي في التفسير ما شاء الله ، ولا ينقلون عن الباقر عليه السلام ، ويستدل البخاري بعكرمة الخارجي وعمران بن حطان ، بينما يعاصر الإمام العسكري ولا ينقل عنه ، ولا عن آبائه عليهم السلام .
ـ النص والاجتهاد : ذكر فيه 99 موردا من الاجتهاد الذي تم في مقابل النص وهذه الاجتهادات هي التي أعطت المذاهب صورتها المختلفة ، مثل تغيير الأذان وحذف حي على خير العمل ، وتغيير الوضوء إلى الثلاثي الغسلي ، وأمثال ذلك .
ـ المجالس الفاخرة ومقدمتها الكلمة الزاهرة : ضمن برنامج التجديد في المنبر الحسيني والاصلاح فيه .
ـ مسائل فقهية : بحث البسملة الصلاة في السفر ، وغيرها
ـ الرد على مسائل جار الله التركستاني 1353
ـ
ـ الكلمة الغراء في تفضيل الزهراء
وهو جواب لمن سأل عن دليل معتبر عند الخصوم في تفضيل السيدة الزهراء عليها السلام . انتهى فيه بعد أن استعرض الآيات ولا سيما هل أتى : إن هذا( الاكرام والتعظيم ) . كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا ...
