ناعية الحسين إلى جوار الحسين
منذ السنوات الأولى لطفولتنا عجن شخصياتنا بالحزن على الحسين ، وكان صوته الشجي يعمق فينا محبة أهل البيت ويحكي لنا عن مظلومية أهل البيت عليهم السلام ..
أبا أحمد غادرت سريعا فما زال فينا نبع حزن تستطيع استخراجه ودمعة تفتش عن صوتك .. اسأل الله أن يحشرك مع من كنت في خدمتهم قرابة نصف قرن من الزمان .. وإنا لله وإنا إليه راجعون